على غرار حز ب الله.. الحر س الثو ري الإيراني يشكل جيش رديف لقوات النظام السوري

سوريا/م.ب.محمد على غرار حز ب الله.. الحر س الثو ري الإيراني يشكل جيش رديف لقوات النظام السوري في أخبار توصف بالخط.يرة متعلقة بالوجود الإيراني وتمدده في الأراض السورية.. وفي التفاصيل الحصرية.. اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 قالت تقارير ومصادر محلية أن الحر س الثو ر ي الإيراني بدأ تأهيل قاعدة رادار الطعانة الاستراتيجي الواقع على أوتستراد حلب- الباب، لجعله قاعدة عسكرية لها في المنطقة.. تتقاطع هذه الأنباء مع تحليلات ترجح أن يكون النظام السوري قد وافق خلال زيارة وزير الخارجية الايراني لسوريا ووزير دفاع النظام السوري لإيران على السماح لإيران رسميا بتشكيل جيش رديف مستقل تماما عن قوات النظام السوري.. يكون له قواعد عسكرية مستقلة (في مناطق جديدة خاصة في الشمال السوري ودمشق) وأنظمة دفاعات جوية مستقلة تتولى حمايته. اقرأ أيضا.. بعد دعوات الرئيس التركي.. الطاولة الثلاثية تصدر قرارها النهائي حول مشاركة طهران في محادثات التطبيع بين أنقرة ودمشق أصدرت الطاولة الثلاثية التي تضم كلا من أنقرة وموسكو ودمشق قرارها النهائي قبل قليل من مساء اليوم الثلاثاء 31 كانون الثاني/يناير 2023 بشأن انضمام طهران إليها.. ويأتي قرار الطاولة بعد يومين من دعوات للرئس التركي رجب طيب أردوغان عا فيها إلى انضمام إيران إلى محادثات التطبيع بن أنقرة ودمشق بوساطة من موسكو. وفي التفاصيل العاجلة.. اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇 قال وزير الخارجية الروسي: الاتفاق على انضمام إيران إلى المنصة الثلاثية الروسية التركية السورية. وكان الرفان التركي وحومة النظام السوري قد اجتمعا لأول مرة وبشكل علني في العاصمة الروسية موسكو آواخر العام الماضي وبالتحديد 28.12.2022. الاجتماع الأول من نوعه بد 1 عاما هي عمر الثورة السورية والذي ضم آنذاك وزير الدفاع التركي ونظيره وزير دفلع بشار الأسد. وصرح الرئس التركي في أكثر من مناسبة بأنه يريد تسريع التقارب وتطبيع العلاقات مع سوريا وخصوصا التقارب مع بشار الأسد. فقد دعا أردوغان إل اجتماع مباشر مع رأس النظام السوري بشار الأسد بوساطة مباشرة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. اللقاء المرتقب بين أردوغان وبشار الأسد سيمر بالتاكيد بر لقاء هام يجمع بين وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلة ووزير خارجية النظام السوري فيصل مقداد في مكان لم يحدد بشكل نهائي والذي من المرجح أن تكون العاصمة الروسية. وكان اللافت دعوة الرئيس التركي إلى إشراك طهران في المحادثات مع النظام السوري بوساطة روسية, والذي يأتي في وقت حساس جد.. فقد سبق تصريحات الرئيس التركي وجود مباحثات واتصالات مكثفة بين أنقرة وواشنطن بشأن التقارب مع النظام السوري والذي ترفضه واشنطن وبشدة, حتى أنها تهدد الدول الساعية إلى التقارب مع الأسد. كما أنها تاتي في ظل زيارة يقوم بها وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى المنطقة!!! والسؤوال الأهم الذي يطرحه السوريون.. ماذا بإمكان إيران أن تقدم أو تساهم في رفع معا ناة الشعب السوري وهي م روسيا شريكان فيما وصل إليه منذ 2011.