قصه حقيقيه حصلت احداثها في الرياض
قصه حقيقيه حصلت احداثها في الرياض
فتقول لقد كنت فتاه مستهتره اصبغ شعري بالاصباغ الملونه كل فتره وعلى الموضه واضع المناكيرولااكاد ازيلها الا لتغيير اضع عبايتي على كتفي اريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وما صغر,وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده .
بل لااعرف كيف الصلاة والعجيب اني مربيه اجيال معلمه يشار لها بعين احترام فقد كنت ادرس في احد المدارس البعيده عن مدينة الرياض فقد كنت اخرج من منزلي مع صلاه الفجر ولا اعودالا بعد صلاة العصر,
المهم اننا كنا مجموعة من المعلمات, وكنت انا الوحيده التي لم اتزوج فمنهن المتزوجة حديثا,ومنهن الحامل.
ومنهن التي في اجازة امومه, وكنت انا ايضا الوحيده التي نزع مني الحياء, فقد كنت احدث السائق وأمازحه وكأنه أحد أقاربي, ومرت الايام وأنا مازلت على طيشي وضلالي, وفي صباح أحد الايام أستيقظت متأخره,
وخرجت بسرعه فركبت السياره, وعندما التفت لم اجد سواي في المقاعد الخلفيه, سألت السائق فقال فلانه مريضه وفلانه قد ولدت,و…و…و فقلت في نفسي مدام الطريق طويل سأنام حتى نصل.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في الأسفل 👇