سيدة سورية هددوها بتهمة مرعبة لتنفيذ خطة احتيالهم! في اللحظات الأخيرة.. الشرطة التركية تحبط عملية احتيال كبيرة بفضل شكوك الزوج

سيدة سورية هددوها بتهمة مرعبة لتنفيذ خطة احتيالهم! في اللحظات الأخيرة.. الشرطة التركية تحبط عملية احتيال كبيرة بفضل شكوك الزوج لمعرفة تفاصيل الخبر اضغط على الرقم 2 في السطر التالي تعرض زوجان سوريان يحملان الجنسية التركية ويعيشيان في إسطنبول، الجمعة، لمحاولة احتيال بدعوى تحويلهما أمولاً إلى تنظيمات إرهـ.ابية، في حين تمكنت الشرطة التركية من إبطال المحاولة وإنقاذ مبلغ 500 ألف ليرة تركية كانت تحوله الزوجة إلى حساب المحتالين من أحد البنوك اتهام بتحويل 20 ألف دولار وتخويف بسحب الجنسية وقالت وكالة "إخلاص" الإخبارية التركية، إن المحتالين اتصلوا بالزوجة وادعوا أنهم من الشرطة واتهموا العائلة السورية بتحويل أموال إلى منظمة إرهابية، وأخبروها أن جنسيتهم التركية أبطلت لهذا السبب طالبين منها بيع ذهبها وتحويل ثمنه بالإضافة إلى الأموال الموجود في المنزل إلى حساب بنكي حدده المحتالون وقالت الوكالة إن الاتصال ورد إلى الزوجة من رقم غريب ادعى المتصل أنه من الشرطة التركية، واتهمهم بتحويل 20 ألف دولار إلى المنظمات الإرهـ. ـابية. وبسبب ذعر الزوجة امتثلت للطلب وجمعت كل الموجودات في المنزل وتوجهت إلى البنك لإيداعها في الحساب "مسألة حياة أو موت" وخلال هذا الوقت، كان الزوج يحاول الاتصال بزوجته إلا أنها كانت تردّ جميع اتصالاته، وفي النهاية أجابت عليه عندما كانت تقف بانتظار دوره في البنك وأخبرته بأن هناك "مسألة حياة أو موت"، ليتصل الزوج مباشرة بشقيقه في المنزل ويطلب منه ... لتكملة التفاصيل اضغط على الرقم 3 في السطر التالي ليتصل الزوج مباشرة بشقيقه في المنزل ويطلب منه التأكد من وجود الذهب، وعندما لم يجده الشقيق، شعر الزوج بوجود محاولة احتيال وأخبر الشرطة التي توجه فريق منها إلى البنك ومنع الزوجة من تحويل الأموال وبلغ حجم الأموال التي كانت ستحولها الزوجة إلى حساب المحتالين نحو 500 ألف ليرة تركية كما تلقى الزوج من ذات شبكة الاحتيال اتصالاً خلال عودته من مكان عمله في منطقة بندك إلى أسنيورت (مكان سكن العائلة)، ادعوا فيه أنهم من الشرطة وطلبوا منه التوجه لمخفر شرطة في منطقة الفاتح في محاولة لإبعاده عن الموقع. لكن الزوج شك بهوية المتصلين ولم يمتثل وأكمل طريقه إلى أسنيورت