قصة وعبرة
قال الدكـ. ـتور زاكـ. ـر نايك: كنت أقـ. ـرأ سـ. ورة (الرحمن)
صاحب الجنتـ. ـين الأقل قد عمل أعـ. ـمالاً صالحة ، لكنه في الخلوات أحياناً قد يعصي الله جل وعلا ظناً منه أن لا أحد من الناس يراه.
فلك أن تتخيل أن ذنوب الخلوات جعلت الفرق الشاسع بينهما فى الجنة :” انتبه لخلواتك فسيئاتك في الخلا تنسف حسناتك في الملأ .”
أجمع العارفون بالله أن ذنوب الخلوات هي أصل الانتكاسات ، وأن عبادات الخفاء هي أصل الثبات :
فكن من المتقين وحافظ على خلواتك، اللهم اجعلنا من المتقين يارب العالمين