قصة وعبرة
قصـ. ـه حقيـ. ـقيه حدثت بالفعـ. ـل فى الار د ن.
وكانت إذا تملّكها الحزن تذهب إلى الكهف فتشم رائحته وتسمع صدى صوته وضحكته فـيهدأ قلبها وتسكن روحها.
سنة 2003 كتبت “مارغريت” رواية أطلقت عليها “تزوّجت بدوياً”
خلّدت فيها قصة حبها من زوجها العظيم،
ولما سألوها في وكالة الأناضول عن سبب الكتابة لقصتها، قالت:
“محمد كان شاباً رائعاً، وقد تزوجنا ولدينا ثلاثة أبناء،
وعشنا في كهف، وكان لابد من كتابة القصة ليعرف العالم أجمع أن الحب يكمن في شهامة الرجل.
في سنة 2006 طبعت “مارغريت” كتابها في لندن وباعت 105 آلاف نسخة