قصة وعبرة
قصة فتاة تقول كيف حالك وتغلق الخط
وذات يوم وبينما كنت في نادي الجامعة أرتشف قهوة …سمعت صوتا أنثويا خلفي يقول ” كيف حالك؟”.
إنه نفس الصوت، ونفس النبرة …..التفتت مسرعا وقلبي ينبض فإذا به جعفر صديقي …يقلد الأصوات.
لعب بمشاعري ” شرير”.
المهم بعد أن افرغت على وجهه فنجان قهوة سااااااخن، قضيت شهرا أتصل به يوميا لأسأله : ” كيف حالك؟”.
فيقول لي : بخير!
ثم أغلق في وجهه الخط..