close
قصة وعبرة

قصة فتاة تقول كيف حالك وتغلق الخط

وذات يوم وبينما كنت في نادي الجامعة أرتشف قهوة …سمعت صوتا أنثويا خلفي يقول ” كيف حالك؟”.
إنه نفس الصوت، ونفس النبرة …..التفتت مسرعا وقلبي ينبض فإذا  به جعفر صديقي …يقلد الأصوات.

لعب بمشاعري ” شرير”.
المهم بعد أن افرغت على وجهه فنجان قهوة سااااااخن، قضيت شهرا أتصل به يوميا لأسأله : ” كيف حالك؟”.
فيقول لي : بخير!
ثم أغلق في وجهه الخط..

الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!