سيدة سورية تودع أطفالها الذين قضوا في تركيا
شركة “غلف ساندز البريطانية” تقترح اطلاق مشروع يسمح لشركات النفط الدولية باستخراج وبيع النفط السوري ليكون ريعا للمساعدات الإنسانية لسوريا للتقليل من فاتورة مساعدات البلدان المانحة في سوريا، تحت اشراف الأمم المتحدة أو طرف محايد.
والسؤال الهام, هل يمكن تبيق هذا النظم في سوريا في ظل استمرار الحر ب والا شتبا كا ت التي تغطي معظم المناطق السورية..
والأهم.. علاقة الشركات والمنظمات مع من ستكون, مع النظام والذي يعتبر المسبب الرئيس للأ ز مة الحالية على الرغم من محاولات تلميعه والتطبع معه من قبل العديد من الدول.
أم سيكون تعاملها مع المعارضة المش.تتة والمب.عثرة في العديد من الدول حتى والغير متوافقة على قلب رجل واحد في ظل تعدد واختلاف أجنداتها…
الأكيد أن الشعب المسكين هو الذي دفع وسيدفع ما آالت إليه الأوضاع في سوريا وفي بلاد المهجر, ولن يكون المستفيد الرئيسي من هذا المشروع الذي قد يكون طوق نجاة للنظام أقرب منه للشعب…