قصة وعبرة
قصة هل سمعت يوما عن فتاه تدعى (إليزابيث چين) داخل مشفى المجانين
وبالفعل، نالت الصحفية (إليزابيث چين) شهرة عالمية تحت اسم مستعار وهو (نيللي بلاي)، واتعمل عنها العديد من الأفلام الوثائقية والأجنبية وعشرات الكتب رغم صغر سنّها باعتبارها رمز للقدرة وتحقيق المستحيل، وهي صاحبة الجملة الخالدة {عليك أن تعيش الألم بنفسك لتكتب عنه}
ملحوظة:
تم إغلاق المستشفى بعد تجربتها اللي هزّت المجتمع الأميريكي ساعتها، وكل العاملين فيها تمت محاكمتهم على جرائمهم غير الإنسانية