قصة وعبرة
يقول تاجر سوداني كنت أعمل في التجارة مع صديقي السعودي سعود في مدينة
لك وكل ما احتجت بضاعة فلك منا بضايع على التصريف أشخاص
لا أعرفهم بدأوا بمساعدتي من كل مكان وانتعشت تجارتي أضعاف
ما كانت قبل تلك الحا.ډثة ونحن الآن في رمضان 1436.. والحمد لله لقد أخرجت زكاة مالي ثلاثة ملايين ريال
عليق أولاده فلذات كبده لم يكترثوا بسداد دين والدهم طمعا في الميراث والصديق
الذي كان بمثابة الأخ المخلص..
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي