قصة وعبرة
قصة يحكي أنه كان يوجد طالبا في المدرسة..وكان يغيب مرتين في الأسبوع
ربما قد أكون رسبت في التعليم. ولكنني لم أرسب في طاعة الله وطاعة والدتي..وفي ختامي للرسالة. أريد أن تسامحاني وتقدرون وضعي. ولن أعود الى أكمال تعليمي حتى تشفئ والدتي
لقد بكى المعلمين من تأثير الرساله وشعروا بالخجل والندم بما فعلوه بذلك الطالب …فقررا أن يعتذروا من الطالب وطلبوا منه أن يسامحهما.
ومن ثم سمحوا له أن يغيب أثناء أصطحاب أمه الى الغسيل.
ولم يعترض أي أحد من المعلمين
لا تبخل بوضع أعجاب والتعليق بالصلاة على سيدنا محمد ٱللهم صل وسلم علے سيدنآء محمد و علئ آلهۂ آلطيبين الطاﺂهرين