قصة وعبرة
طلقها زوجها بعد ٤٠ سنه زواج فتغيرت حياتها ٣٦٠ درجه.
لفت خلال هذه الرحلات 25 دولة والتقطت صورا وفيديوهات بكاميرتها في كل مكان ذهبت إليه لتستمتع بمشاهدتها عند عودتها إلى بيتها في ولاية إزمير.
ونظرا لجهل عائشة بالتكنولوجيا الحديثة وطريقة استخدامها لم تنقل الصور والفيديوهات إلى الكمبيوتر.
وفي ذات يوم فقدت عائشة كاميرتها الغالية عليها جدا وحزنت لذلك لما يعني لها ما بداخل الكاميرا من صور وفيديوهات. ولكن رب ضارة نافعة فقد حصل ما لم يكن بحسبان أحد نهائيا.
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 4 في الصفحة التالية