close
قصة وعبرة

كان يوما مشمسا وجميلا في ربيع عام 2011 حيث قرر أدهم الشاب ذو الشعر الأشقر الذهاب

اكتشفو أن الكائنات الفضائية كانت تستخدم قوتها الخارقة للتأثير على وجود أدهم وحي.اته

وتحكموا فيه باستخدام قوتهم العظيمة. وكان الهدف من ذلك هو تحقيق مصالحهم الخاصة والتأثير على العالم والحياة الأرضية.

بدأ الفريق برمته يستوعب أن الكائنات الفضائية تستخدم أجهزة وتكنولوجيا متطورة للتحكم

في الواقع وتأثيره وأن هذه القوة الخارقة تمكنهم من التحكم في المصير والحياة البشرية.

وهذا الأمر لا يمكن تجاهله وأنه يجب عليهم العمل معا للتصدي للكائنات الفضائية والحفاظ على مصالح الإنسانية.

 

لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!