قصة وعبرة
قصة بعد مرور سبع سنوات على فراقهما .. صدفة وفي أحد الأيام إلتقيا في إحدى حدائق الأطفال
يداي ترتجف.. وكأنني سأصعد على المسرح لأول مرة .. حاولت أن أكون قوية وأدخل .. !! لأعرف ذاك المچرم .. ما هي إلا بضع خطوات. إلتفت لأرى أمي .. وهي تنظر الي والڠضب يرى من عينيها .. ثم تنظر نظرة استغراب .. !! ماذااااا تفعلين هنا .. !
.
هل كنت ستدخلين إلى عرس خطيبك السابق ..! ألا تستحي .. ألم تخبريني أنك قد أخرجتية من حياتك تماما .. هاااا أو ستدخلين لتباركي لتلك الفتاة التي أخذته منك .. حاولت أن أخذ نفسي ..
لكي أشرح لها الموضوع .. لكنها لم تعطني فرصة التحدث إطلاقا كان صياحها يصل لآخر الشارع .. قادتني إلى سيارتها وهي تمسك يدي بقوة .. وكانت غاضبة جدا مني .. وتغلق باب السيارة بقووة ..
أمي أنا فقط .. إعطني فرصة للحديث معك .. أنا كنت . ذاهب
_ كنت مااااذا … هل
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 15 في الصفحة التالية