قصة وعبرة
قصة إختفاء جارتنا انغام قبل ثلاثة أشهر هز الأردن بأكمله
في ليلة هادئة وأنا وحدي في المنزل قررت أن أواجه وحدتي بشجاعة. ارتديت ملابسي ودثرت نفسي في السرير قمت بإطفاء الضوء وأخذت الهاتف لتصفح الإنترنت حتى يأتي النوم.
وفي هذا الهدوء العميق بدأت أسمع أصواتا غريبة في المنزل. صوت يشبه تنقيط الماء في الحمام صوت شيء يسقط صوت شيء يتحرك.
حاولت تجاهلها متوعدا نفسي بعدم الخۏف أو السماح بانتشار الړعب في داخلي. ولكن أثناء تركيزي على الهاتف شعرت بنسمات هواء بلا مصدر.
وفجأة رفعت نظري للباب وهناك رأيتها. كانت تقف عند باب الغرفة. حاولت النهوض ولكني شعرت وكأني مربوط عاجز عن التحرك. رأيتها تقترب مني ليس على الأرض بل كأنها تطير قليلا فوق الأرض.
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 13 في الصفحة التالية