قصة وعبرة
في ليلة باردة عاصفة، وبينما كان طبيب يناوب في طوارىء المستشفى الصغير
ما هي إلا دقائق حتى دخل الشاب ومعه الأنسولين وفي نفس الوقت، رنّ جرس الهاتف خاصته فخرج ليردّ عليه وهذه المرة عاد وعلى وجهه ابتسامة وهو يقول “الحمدلله، أشكرك يا رب..”،
سأله عن الموضوع فقال “أنا أعمل هنا وحدي في هذه البلاد، وزوجتي في بلد آخر، وهي حامل بعد ٧ سنين زواج واليوم موعد ولادتها، ڼزفت كثيرًا؛ في الاتّصال الأول،
قالوا لي إنّ حالتها خطړة وتحتاج إلى ډ@م ولا يوجد من فئة د.مّها في ذاك المستشفى
. وأنا في طريقي إلى الصيدليّة لأجلب الأنسولين كنت أدعوا الله لينجيها وينجي ابني. وفي الاتّصال الثاني الآن، قالوا لي إنّه فجأة دخل ٣ أشخاص من جمعية التبرّع بالدّ@م غرباء ومعهم أكياس ډ@م تبرّع للمستشفى بكل الفصائل،
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي