close
قصة وعبرة

قصة أملك شركة ولم يعرفني أحد من الموظفين

عندما تتعامل مع الناس، عليك أن تتذكر دائمًا أن هناك غدًا…

قد تحتاج إليهم غدًا.

قد ينتهي بك الأمر إلى الحاجة إلى المساعدة من الأشخاص الذين يطلبون مساعدتك اليوم لذا ساعد بقدر ما تستطيع رغم المرارات لأن الأجر الحقيقي يكمن هنا وقت الضعف والإنكسار..

هذه الحياة مثل العجلة المتحركة أحياناً تكون في الأعلى

.وأحياناً تكون في الأسفل…       فلا تقوم بټدمير الجسور

التي قد نحتاجها لمساعدتنا في العبور غدًا.
ساعد يوسف الساقي في السچن وبعد ذلك ربط الساقي يوسف بفرعون

تخيل كيف شعرت زوجة العزيز عندما سمعت أن يوسف أصبح واليًا على مصر؟و بعد أن اتهمته زورًا؟
الأخ الذي باع يوسف انتهى به الأمر إلى إطعامه!!

لا تفكر أبدًا في المبالغة في التعامل مع المخالفين، فقد يصبحون منقذين غدًا.
فالمساعدة القليلة التي تقدمها للناس اليوم ستنفعك غدًا

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!