قصة وعبرة
قصة كنت في سن المراهقة عندما تم تصويري وأنا في حفلة زواج بنت عمتي
يعلقون علي وعلى رقصي بكلام بذيء فحزنت كثيرا لأني توقعت أن إبنة عمتي سوف تستر علي ،
على الأقل أنها ستحذف المقطع الذي كنت أرقص فيه.
أخذت الهاتف وكلمت إبنة عمتي وأخبرتها أن هذا يسيء لي وأن هذا كان في الماضي وأني أطلب منها أن لا تري أحدا مقطع رقصي ،
إلا أن ردها كان قاسيا جدا هذا زواجي وأنتي فتاة سيئة ورقصتي مع أخي وهذا عقابك !
أخبرتها أن لكل شخص منا ذنوب وعيوب وأن الله عز وجل هداني لكنها أغلقت السماعة!
بكيت كثيرا!
وقلت يا رب أستر علي.
وبعد عدة أيام وصلني خبر أيضا من إحدى قريباتي أنهم كانوا في زيارة لإبنه عمتي وأيضا قامت باطلاعهم على المقطع ،
تغيرت نظرات الكثيرين لي وبدؤوا يشككون في أخلاقي!
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي