غير مصنف
قصة تقول ٳمراة كنت دوما أتشاجر مع زوجي
فكنت ابتعد من جانبه وأذهب واحبس نفسي في غرفتي وأتركه ينام خارج الغرفه على أرضية البيت .
ورغم كل ما أقوم به من عناد وتصدي وعراك ليلا ونهارا لم أشعر بالراحه
وفي أحد الأيام ذهبت الى منزل والدي.
وكان هناك أخي الأكبر قد عاد من غربته. وبعد حديث وحوار عن غربته وحياته الذي قضاها هناك .. فبدأت أشكو له عن أهمال زوجي وعدم تلبية أحتياجاتي الخاصه.
فقال لي أخي عودي الى منزلك وغدا سوف أقوم بزيارتك وهناك سوف نناقش الموضوع ..
عدت الى منزلي وفي اليوم التالي حضر أخي فقمت بترحيب به وضيافته ثم نظر ٳلي
وقال أتدري ماذا يعمل زوجك
فقلت أنه يعمل في أحد الشركات العملاقة ورغم ذلك لم أشعر بالسعادة مثل باقي الزوجات
فقال ماذا يعمل هناك
فقلت. لا أدري
فأخرج موبايله وفتح مقطعا فيديو… فكانت المفاجئ
اضغط على الرقم 3 في السطر التالي