close
قصة وعبرة

الطائرة الجزائرية ومشاجرة بين امرأتين.

على أمل أن يفتح باب المقصورة ولكن دون جدوى؛ إذ إن أبواب مقصورات الكباتن في الطائرات أصبحت بعد (11 سبتمبر)، لا تفتح إلا من الداخل خوفا من المختطفين، فما كان منه ومن المضيفين إلا أن يأخذوا (الفأس) المعلقة عند باب الطائرة الخارجي، ليحطموا الباب المصفح.

كانت الطائرة في هذه الأثناء تنطلق وحدها دون قائد، وأبراج المراقبة الأرضية الفرنسية تناديها دون جواب، واضطرت السلطات الفرنسية أن تبعث بطائرات حربية ترافقها خوفا من أن تكون هناك عملية اڼتحارية، 

ومن الممكن أن تسقطها إذا ما اقتربت من باريس.

ويمضي الأخ الجزائري قائلا : تعالى صياح الركاب وانتابهم الهلع، وعندما شاهدت أنا ومجموعة من الركاب الكابتن والمضيفين وهم يحاولون تحطيم الباب

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!