غير مصنف
كنت صغير جدا عندما رأيتها في المستشفى كانت فتاة صغيرة جدا
أنا الأن في الخامس والعشرون من عمري ولازلت أحب الفتاة كثيرا ،كبرت أصبحت في العمر التاسع عشر إنها تدرس في الجامعة ،حاولت عدة مرات التكلم معها لكن للأسف كلما قلت لأمي بأنني سأذهب للفتاة وأعترف لها وأطلب يدها كانت تغضب كتيرا وتخيرني بينها وبين الفتاة .
أصبحت كالمجنون عالق بين حب أمي وحب الفتاة ،بالطبع إخترت أمي لكن قلب لا زال بنبض وبشدة تجاه الفتاة لم أستطيع أن أنساها أبدا .
وأنا أتجول في الحديقة وجدت صندوق صغير مغلق ،صندوق غريب جدا .
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇