close
غير مصنف

عاصفة شمسية تضرب الأرض غدا والعلماء يعلنون مدى خطورتها وتأثيرها على البشر

والبقع الإكليلية تعتبر سمة شائعة في الشمس، على الرغم من أنها تظهر في أماكن مختلفة، خاصةً بالقرب من القطبين، وبتكرار أكبر في أوقات مختلفة من دورة نشاط الشمس.

إنها مناطق أكثر برودة وأقل كثافة، وتكون أكثر شيوعاً بشكل عام عندما تكون الشمس في نقطة أقل نشاطاً في دورة مدتها 11 عاماً.

تم رصد البقعتين على سطح الشمس، من قبل المرصد الديناميكي للطاقة الشمسية التابع لوكالة الفضاء الأمريكية “ناسا”، والذي يدرس الشمس.

وبلغ حجم البقعة الأولى، التي تم رصدها في 23 مارس، 30 ضعف حجم الأرض، وأطلقت رياحاً شمسية تسببت في حدوث شفق قطبي مذهل في أقصى الجنوب حتى ولاية أريزونا.

وأوضحت “ناسا”: “أن البقع الشمسية عبارة عن مناطق مفتوحة مغناطيسياً، وهي أحد مصادر الرياح الشمسية عالية السرعة”.

والبقع عند رؤيتها في العديد من الأطوال الموجية للأشعة فوق البنفسجية الشديدة تبدو مظلمة، وفي بعض الأحيان، يمكن للرياح الشمسية أن تولد شفقاً قطبياً عند خطوط العرض العليا على الأرض.

وعلى الرغم من أن صورة البقع تبدو مثيرة للقلق في البداية، إلا أنها لا تشير إلى أن كوكب الأرض في خطر.

والبقع الإكليلية تعتبر سمة شائعة في الشمس، على الرغم من أنها تظهر في أماكن مختلفة، خاصةً بالقرب من القطبين، وبتكرار أكبر في أوقات مختلفة من دورة نشاط الشمس.

إنها مناطق أكثر برودة وأقل كثافة، وتكون أكثر شيوعاً بشكل عام عندما تكون الشمس في نقطة أقل نشاطاً في دورة مدتها 11 عاماً.

في العادة تكون البقع غير ضارة، لكنها في بعض الأحيان قد تعطل ….  لتكملة الخبر اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!