قصة عودة الطيار فهد السعدون من الموت ومن الذي أخبروه بالمستقبل!؟
وكان يشعر أن جسمه خفيف للغاية ، حتى شعر أنه اخترق الغيم لدرجة أنه يقول ان هذا اليوم كان مشمس لكنه شعر ببرودة وراحة غريبة.
حتى رأى شخصان وهنا توقف عن الإرتفاع، أشار له واحد فوجد نفسه يقترب منه، أما أشكالهم فيقول انها لم تكن واضحة ولكنه فهم أنهم رجال وكان يرتدون اوشحة بيضاء تغطي جسدهم كله.
وسأله أحدهم لماذا فعلت ذلك وانهيت حياتك الا تدري أنه شئ محرم ؟ فحكى له فهد عن حالة الظلم واليأس التي إصابته وأنه كان فاقدا للأمل في خروجه من المحبس.
فنظروا الى بعضهم البعض وقال أحدهم ؛ لقد تم العفو عنك وسوف نعيدك للحياة الماضية لكن أهم شئ انظر أسفل لتعرف لماذا عفونا عنك.
فرأى العميد عندما نظر للأسفل الطيارة التي كان يقودها ورأى المشهد يتكرر مرة أخرى ورفضه إيذاء المدنيين، فأخبروه أنه لولا هذا العمل ما اعطيناك أي فرصة أخرى وكنت من الاثني عشر.
اندهش فهد وسألهم من هم الإثنى عشر ؟ أشار الشخص الذي يرتدي الأبيض إلى مكان فوجد سعد سلالم وينزل منها ٱحدى عشر شخص
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية 👇