قصة وعبرة
قصة حقيقة حصلت مع سيدة سورية في محل الحلويات
وبعد تمنع منها والحاح شديد منه وافقت على قبول هديته . شاكرة له جميل معروفه . وقبل ان تغادر ناولها المبلغ اياه كي تعيد ما استدانته .
لم تنبس ببنت شفة خشية ان يخونها صوتها و ويتهدّج بالبكاء
خرجت من المحل وهي مكسورة الخاطر كما دخلت . وأصدقكم انها جرت امس عصرا .
اقول : كم سعدت وكم حزنت حين سمعت ذلك .