close
غير مصنف

قال الدكتور زاكر نايك: كنت أقرأ سورة (الرحمن) يوماً ما

الجنتان للمُتقي ( فيهما من كل فاكهة زوجان )، أي نوعان: رطب ويابس، لا ينقص هذا عن ذلك في الطيب والحسن

والجنتان الأقل منهما ( فيهما فاكهة ونخل ورمان ) يعني نوع واحد ، وهو في المتعة أقل

الجنتان للمُتقي ( متكئين على فُرش بطائنها من استبرق وجنى الجنتين دان ) تخيل أن هذا وصف البطائن فما بالك بالظواهر ، وقد جاء عن النبي أنه قال : ظواهرها نور يتلألأ

الشجر يدنو له وهو مضطجع يقطف منها جناها .تخيل العظمة أن الشجر يأتي لمكانك وأنت مضطجع تختار وتقطف من ثماره :
أما الجنتان الأقل منهما ( متكئين على رفرف خضر وعبقري حِسان ) وصف الظاهر فلا تعرف عن الباطن شيئاً ، وهو أقل من وصف الباطن وترك الظاهر مبهماً.

لتكلمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!