قصة طبيبة مناوبة مع عريس اتهم عروسته بعـ. ـرضها
بعد الفحص تبين أن الفتاة بكر عـ .ذراء!! وقالت الطبيبة أن الغـ.شـ .اء من النوع المطاطي الذي لا يتمزق بالجماع! عندما سمعت الفتاة ذلك طلبت من الممرضة أن تنادي زوجها.
فدخل وحاول أن يضـ .ربها لكن الطبيبة صرخت في وجهه وشرحت له كل شيء…ولم يقتنع حتى شاهد بنفس!!!! الغـ .شـ .اء سليم تماما….ثم ركع عند قدميها وأخذ يقبلها، ويطلب منها السماح..
وفجأة تحولت تلك الضعيفة بقدرة الله إلى انسانة قوية واثقة من نفسها….مع أنها كانت تعاني من كسور مرعبة…كسور في الأضلاع والذراعين والوجه والأنف…والساقين…إلا أنها تمكنت من الكلام.
.قالت كما أذكر”” أسامحك بشرط تعتذر لي أمام كل الناس…مو> بس الناس في المستشفى….تعتذر لي أمام الجيران اللي سمعوك وشافوني….والمارة في الشارع…..أعتذر أمام كل إنسان سمعك تتهمني، وشافني وأنا بالمنظر هذا…وتقول لكل الناس إني إنسانة شريفة!!
أخذ الرجل يبكي بشكل هستيري، ويصرخ ويطلب منها أن تعود إليه. لكنها كانت تقول له “”الله لا يسامحك…..طلقني””…ما حدث بعد ذلك ليس بتلك الأهمية. ولم أنم ليلتها ولمدة يومين متتاليين.
أصبحت أتابع حالة تلك الفتاة في المستشفى……حتى خروجها بعد 5 أشهر مؤلمة جدا….. على كرسي متحرك، غير قادرة على المشي….استمرت اتصالاتنا فترة بسيطة ثم انقطعت.. بعد حوالي سنتين….> وأنا في العيادة في أول سنوات تخصصي في مجال النساء والولادة….>>>>>>
دخلت عليّ امرأة على عكازين….وسلمت عليّ بحرارة….ولأكون صادقة فأنا لم أتذكرها….وعرفتني عن نفسها وذكرتني بتلك الليلة…وقالت لي أنها بعد أن تعافت نسبيا ” لا زالت غير قادرة على المشي “…..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇