قصة وعبرة
قصة في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، عندما فتحت بلاد الشام على يده
{{{ ان لا يسكن معكم في القدس يهودياً قط ، فإنه لا أمان مع اليهود }}}
هل سمع غثاء السيل بذلك ، هل سمع المتخاذلون ، هل سمع الدعاة المنافقون الذين يلهثون وراء الدنيا وخدعوا الناس بتقواهم هل سمعوا بذلك ؟؟؟
اسقف النصارى هو يقول :_ لا يسكن معكم في القدس يهودياً قط ، فإنه لا أمان مع اليهود
______
حتى النصارى يعلمون ان اليهود لا يتجاورون
والجبناء المتخاذلون يقولون [[ ولاد عم ، وجيران ]]
انظروا عندما ضيعنا العهدة العمرية ما حل بالأمة