قصة أحب شابا ٳبنة عمه حبا چنونيا وكانت الفتاة أيضا تحبه بمثل حبه لها لقد كان حبهما لبعض چنونيا جدا ولكن كان والد الفتاة رجلا جشعا وطماع
أجابها سوف أخبرك الحقيقه ولكن لا تزعلي. ثم أخبرها بما دار بينه وبين عمه
فقالت وأنت أقتنعت بما قاله لك والدي هل قررت تصدق حديث والدي وتتركني أعيش مع شخص أخر وهل تضنني سوف أكون سعيدة مع شخص أخر
أجابها ? صدقيني كل همي أن تكوني سعيده واموت ولا اشوفك مع غيري. ولكن والدك صارحني وطلب مني أن ابتعد من اجل سعادتك ومن أجل سعادتك جاهز أحفر قبري بيدي وأدفن حالي حيا بس تكوني سعيده
وبعد دقائق أنهت الفتاة المكالمة وذهبت ٳلي والدها وتحدثت معاه بشأن خطيبها ..
فقال والدها نعم أنا أخبرته بأن يبتعد ولقد فعلت هذا من أجل مصلحتك وسعادتك انا لا اريدك تقضي باقي حياتك مع شاب فقير عاجز عن أطعام أسرته فكيف سيستطيع أن يصرف عليك ويسعدك فكري جيدا
اجابت أن كان هذا كل همك ف لا تقلق ابدا يا ابي فأنا موافقه أعيش معاه مهما كانت الظروف
ڠضب الأب وقام بصفعها وقال هذا قراري الأخير لن تتزوجي من ذلك الشاب المتسول ولقد أخبرني خالك بأن أبن احد اصدقائه ثري جدا وقال أنه يبحث لأبنه عن عروسه وهو طلب رأيي وانا عطيته موافقتي سوف تتزوجين أبن صديقه وسوف تتحسن حالتنا وانتي ايضا سوف ترتاحين معه
أجابت وهيا تبكي انا لست موافقه ولن أتزوج من أجل مصلحتكما الشخصيه وهذا لن يحصل ٳلا على چثتي
بدأ الأمر سوءا وصارت الاوضاع اكثر تعقدا ولا يوجد أي خيار لكي يجتمعا مع بعضهما ولم يكن يوجد امامهما سوى حل واحد وهو الوحيد الذي قادر أن يجمع بينهما
لم يكن يوجد حل أخر ولذلك قررت الفتاة الهروب مع خطيبها الى مكان بعيد
أتصلت الفتاة على خطيبها
الفتاة مرحبا حبيبي
الشاب اهلين حياتي
الفتاة هل انت مستعد بأن تضحي من أجل حبنا
الشاب انا مستعد أضحي بكل شيئ من أجلك ولكن ما الموضوع
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹