قصة وعبرة
مسيحية تنادي أين أنت يا محمد ؟!!
وفي نفس اللحظة كان الأطباء داخل الغرفة مع الفتاة
يرشحون أحد الأطباء ليخرج إلى الأم ويقول لها
“ادخلي وودعي ابنتك بآخر نظرة”
فابنتك مفارقة للحياة لا محالة
بدأت الرعشة في جسد الأم .. الأقدام ما عادت تتحمل الجسد
تتقدم ببطئ شديد .. فالامر شديد على الام واللحظات الأخيرة
فتحت الام باب الغرفة ! وكانت المفاجأة
البنت تصرخ وهي جالسة علي سريرها في الغرفة
اغلقي الباب يا أمي اسرعي يا أمي لا تدعيه يخرج
يا أمي اسرعي امسكيه لا تدعيه يخرج
الأم تقف عن الكلام مصدومة من الموقف ! فما هذا ؟ من المقصود ؟
كيف صحت البنت من غيبوبتها ونطقت؟ اسئلة كثيرة دارت في مخيلة الام في ثواني…. ؟
ولحظات قليلة !!!
قالت الأم يا بنتي من بدي امسك ؟ عن من بتحكي يا ابنتي ؟؟؟
وكان الجواب الذي صدم الأم وجميع الموجودين
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي👇