[ حبيبنا النبي لما كان بيقرأ الآية دي كان بيقول ” رحمة الله عـLـي لوط لقد كان يأوي إلى ركن شديد ” ..]
لما المتماسك بلـ، ،ـغ ذروته G|شتد بـ لوط كربه وقال كلمته
إتحركت الملايكة وقامت , قالوله ماتخافش يا لوط , إنت فعلا تـ⊂ــت حماية ركن ربك ١لشـــ⊂يــ⊂ .. إحنا ملائكة وربنا بعتنا هنا عشان ننجيّك .. (وَقَالُوا لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ ) [ آية 33 ** سورة العنكبوت ] ..
وننفذ |لــcـذ|ب عـLـي قومك ..(قالوا انـL مهلكو أهل هذه القرية إن أهلها كانوا ظالمين) .. [ آية 31 ** سورة العنكبوت ]
أشار جبريل بـ إصبعه [ أو يُقال بـ جناحه] .. فإتعمى الناس من Gر| الباب .. (وَلَقَدْ رَاوَدُوهُ عَن ضَيْفِهِ فَطَمَسْنَا أَعْيُنَهُمْ فَذُوقُوا عَذَابِي وَنُذُرِ) .. [ آية 37 ** سورة القمر]
إلتفتت باقي الملايكة لسيدنا لوط وقالوله خد أهلك وأخرج من البلد فوراً
ومحدش فيكم يلتفت ولا يبص Gر| أبداً
هتسمعوا أصوات تهتز من فظاعتها الجبال , لكن إوعوا تلتفتوا والي هيلف Gشه ناحية القرية بعد ماتطلعوا منها هيصيبه من |لــcـذ|ب زي الي هيصيبهم
تخيل مدى العذاب! .. Cــذ|ب بيصيب الشخص بمجرد النظر إليه!
ساعتها الملايكة بلّغت سيدنا لوط إن زgجته كافرة .. هي صحيح هتخرج معاه هو وأهله , لكنها كفرت وكانت من الغابرين , فـ هتلف Gشهــ| وهيصيبها زي الي هيصيبهم وبكده يتحقق العدل في إنها ماتهربش من |لــcـذ|ب رغم |لكفر ..
(فأنجيناه وأهله إلا |oــر|ته كانت من الغابرين) .. [آية 83 ** سورة الأعراف] ..
الغابرين معناها الهالكين ..
[وفي تفسير تاني بيقول إنها ماخرجتش معاهم اصلا , يُذكر إن سيدنا لوط بعد ماعرف إنها من الهالكين ما قالهاش إنه هيخرج ..
والسبب إنه جاله الأمر الربّاني في الآية (فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِّنَ اللَّيْلِ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنكُمْ أَحَدٌ إِلَّا امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ) هنا فسرها بعض العلماء إن المقصود باللإستثناء هو إستثناء امرأتك من “فأسْرِ بأهلك”
.. فـ بعد مراعاة قواعد اللغة والبلاغة والمُقدم والمؤخر .. هتبقى الجملة ” فأسر بأهلك إلا امرأتك”
لتكملة القصة اضغط على الرقم 8 في السطر التالي
