رجل يعمل جزارََا يبيع اللحم و كان يذهب قبل الفجر إلى دكانه فيذ.بح الغنم ثم يرجع إلى بيته
ثم أقبلت عليها فدفعتني بكل قوتها وتقطعت من شدة البكاء
فسحبتها بشعرها وقربتها من الماء وجعلت أغمس رأسها في الماء وأخرجه وهي تأبى عليَّ الفاحشة.
فلما تعبت يداي غمست رأسها في الماء فأخذت تنتفض حتى سكنت حركتها.
وماتت فألقيتها في الماء ثم رجعت ولم يكتشف أحد جريمتي وسبحان من يمهل ولا يهمل
فبكى الناس لما سمعوا قصته
ثم قطع رأسه.. ] ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون ].
فتأملوا في حال هذه الفتاة العفيفة التي يقتل ولدها بين يديها وتموت هي ولا ترضى بهتك عرضها.
فهذا طرف من أخبار أهل العفة. 💜
⛔️ تنويه عام ⛔️ سعر الذهب عيار 21 : استمر سعر الذهب عيار 21 في استقراره، اليوم الاحد 17 فبراير 2024 ، بعد صعود بقيمة 24 جنيها ، ليسجل جرام 21 الآن نحو 3309 جنيهات.
في زمنٍ يزداد فيه الاضطرابُ الاقتصادي، يبحثُ الكثيرون عن ملاذٍ آمنٍ لأموالهم.
بينما تُلقي أخبارُ الانهياراتِ بظلالها على العالم، يُطلّ علينا مؤلفُ الكتابِ الشهير “الأبُ الغنيّ والأبُ الفقير” روبرت كيوساكي بتنبؤاتٍ مثيرةٍ للجدل حول مستقبلِ الذهبِ والفضةِ والبيتكوين.
رحلةٌ عبر أفكاره:
انهيارٌ قادمٌ لا محالة:
يُحلّقُ كيوساكي بخيالهِ إلى المستقبلِ القريبِ، ليُنذرَ بانهيارٍ اقتصاديٍ هائلٍ، يُصفهُ بـ”أكبرِ انهيارٍ في التاريخِ”.
مصيرٌ غامضٌ للذهب:
بينما يُلمعُ بريقُ الذهبِ في عيونِ الكثيرين، يُفاجئنا كيوساكي بتوقّعهِ انخفاضَ سعرهِ إلى ما دون 1200 دولار، وهو مستوى لم يُسجل منذ عقود.
فضةٌ وبيتكوين في صعود:
وعلى عكسِ الذهبِ، يُبشرُ كيوساكي بمستقبلٍ مُشرقٍ للفضةِ والبيتكوين، حيثُ يتوقعُ ارتفاعًا قويًا في سعرهما.
نصائحٌ للمستثمرين:
يُقدمُ كيوساكي نصائحَهُ الثمينةَ للمستثمرين، داعيًا إياهم إلى الاستعدادِ للانهيارِ القادمِ من خلالِ شراءِ الذهبِ والفضةِ والبيتكوين.
انتقاداتٌ لاذعةٌ للبنك الاحتياطي الفيدرالي:
لا يتوقفُ كيوساكي عندَ تحليلهِ للأسواقِ، بل يُوجّهُ انتقاداتٍ لاذعةً للبنكِ الاحتياطيّ الفيدراليّ، مُحمّلًا إيّاهُ مسؤوليةَ الانهيارِ الاقتصاديّ القادمِ، واصفًا إيّاهُ بـ”منظمةٍ إجراميةٍ”.
تجاربٌ شخصيةٌ ودروسٌ مستفادة:
يُشاركُ كيوساكي تجاربهُ الشخصيةَ مع الاستثمارِ في الذهبِ والفضةِ والبيتكوين، ناقلًا إلينا دروسًا مستفادةً تُساعدُنا في رحلتنا الاستثماريةِ.
هل ستتحققُ تنبؤاتُ كيوساكي؟
لا أحدَ يعلمُ على وجهِ اليقين، لكن ما هو مؤكدٌ هو أن هذه الأفكارَ تُثيرُ الكثيرَ من الجدلِ.
يبقى القرارُ بيدِ المستثمرِ، فهل سيستثمرُ في الذهبِ والفضةِ والبيتكوين أم لا؟
حكايةٌ مفتوحةٌ على النهايةِ، حكايةٌ تُجسّدُ رحلةَ البحثِ عن الأمانِ الماليّ في زمنِ الاضطرابِ.