وقال الشاب السوري في منشوره وصلت إلى أوروبا منذ أسبوع، إلا أن في عام 2021، تم احتجازي في تركيا وتم تصنيفي كلاجئ، حيث تم فرض عليّ بصمة ولكني لم ألتزم بها.
في عام 2022، تم إلغاء لي وضع اللجوء، ولكن في 2023، تم احتجازي بتهمة التشغيل غير القانوني لأجهزة في منزلي تابعة لمعلمي. وقد تمت مقاضاتي، وصدر قرار بترحيلي. قمت بتوكيل محامي للدفاع عني، ورغم ذلك، فإن البصمة الشهرية التي طُلِبَت مني أثناء التحقيق أعاقت العملية، وتم تأخيرها بشكل كبير، ورغم جهود المحامي الثاني الذي تم تكليفه.
وفي 2024، تلقيت اتصالًا من مخفر الشرطة، حيث أخبروني بأنهم يعتزمون تقديم وثائق للقاضي، وهنا اسودت الدنيا بوجهي و ولا استطيع العودة الى سوريا وظروفي المادية أصبحت سيئة جدا .
حتى جائني الفرج حيث أخبرني المحامي بطريقة نظامية ورائعة للهجرة بسرعة الى أوروبا بدون تكاليف ولا حتى معاناة حيث أرشدني الى منظمة تهتم بالسوريين وتحديدا بالهجرة الى أوروبا بالبداية تواصلت معهم عبر رابط موقعهم سجلت بياناتي وشرحت لهم وضعي ووضعت رقمي ليتصلوا بي خلال فترة 4 أيام لأحضر اليهم وخلال فترة اسبوع كانت اوراقي جاهزة وسافرت عن طريقهم الى أوروبا وسأضع لكم طريقة السفر
لمعرفة طريقة السفر اضغط على الرقم 3 في السطر التالي
