قصة وعبرة
يقول أحد الشيوخ في سنة 1994 مرضت ابنتي وكان عمرها أربعة عشر عاما
ثم أرسل تنهيدة من أعماق جوفه وجلس بجانبي وراح يتفرس في ملامحي تارة ويقبل جبيني تارة أخرى ولم يتمالك نفسه وذرفت عيناه..!!
سألته ما بك يا ولدي..! هل أصابك مكروه لا قدر الله..!
قال لا.. وإنما أشفقت لحالك ثم حمل ابنتي بين يديه وقال تعال يا عم معي..
دخل الشاب أروقة جناح طبي متخصص ووضع الطفلة على كرسي متحرك كان وأخذ يأمر وينهي والكل يحييه تحية تقدير واحترام ويتودد إليه..
يبدوا أنه صاحب مكانة وشأن في هذا المستشفى.. وراح يطوف بالبنت بين قاعة الاستعجالات ومخبر التحاليل وجناح التصوير بالأشعة
لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي 👇👇