قـ. ـصة أنت طـ. ـالق إن لم أكن من أهـ. ـل الجـ. ـنة
أنت طـ. ـالق إن لم أكن من أهـ. ـل الجـ. ـنه ة أنت طالق إن لم أكن من أهل الجنه هارون الرشيد وهو في حالة ڠضب
قال لزوجته: (أنت طـ. ـالق إن لم أكن من اهـ,,ـل الجـ. ـنة)
كمثل أمى انت دين لا يمـ. ـكن رده يا قطـ,,ـعة من الجنة! ثم ندم على ما قال لأنه يحبها كثيراً، وهي حزنت كذلك حز,,ناً شديداً…. فجمع العلماء للفتوى….
قال له العلماء: ومن يجرؤ منا أن يفتيك أنك من أهل الجنة لقد أصـ,,ـابت زوجتك.
وضاقت الأمور في هارون الرشيد فقال لرجاله وحاشيته: ألم يبقى عالم في بغـ,,ـداد كلها؟!!!
قالوا: هنالك عالم واحد اعتزل الناس منذ زمن اسمه {{الليث بن سعد}} وكان الليث أحد أشهر الفقـ,,ـهاء في زمانه، (ولد وعاش وتوفي بمصر) فاق في علمه وفقـ,,ـهه إمام المدينة المنـ,,ـورة {{مالك بن أنس}} ولكن تلاميذه لم يحتفـ,,ـظوا بعلمه وفقهه مثلما فعل تلامذة الإمام مالك، وكان الإمام الشافعي يقول
{{الليث أفقه من مالك إلا أن أصحابه لم يقوموا به}} قال هارون الرشيد: أحضروه فلما أحضروه ودخل قام العلماء وقعدوا [[وهذه صفة كانت تعرف، لاحترام العلماء لذلك كان يقال فلان يقام له ويقعد]] عرض عليه المـ,,ـسألة
فنظر الليث في هارون الرشيد ثم نظر في وجه العلماء
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي