قصة وعبرة
يُحكـ. ـى ان إمرأةً كان زوجـ. ـها عصـ. ـبي المـ. ـزاج كثيـ. ـر الدعـ. ـاء عليها ..
فكتبت له بورقة : أهكذا تجازيني بانك تدعو عليّ ؟
ما الذي صنعته معك ؟ فازداد حزنه وبقي يعتذر ويتألم ويطلب منها السماح والعفو ..
ومرت ثلاثة ايام والزوج في كل يوم يدخل عليها بهدية علّها تسامحه وتعفو عنه ..
ووعدها انه سيأخذها للعمرة ولن يترك صلاة الفجر ولن يغضبها بعد اليوم ..
فسجدت لله شكراً وحمدته حمداً كثيراً ..
واسرت في قلبها انها كانت تمثل عليه وان ما صنعته كان من اجله ..