قصة وعبرة
في العام ١٩٧٣ ، كان أحد الجنود المصريين في نقطة حراسته على حدود مصر وليبيا
بعمق شديد وأرضية تتحرك بالأسفل وبدأت دفعات هواء شديدة تخرج من الحفرة فحاول النهوض برسعة ولكن الأرضية انهارت أسفله فسقط داخل الحفرة وأخذ يصرخ بقوة وظل يسقط ويتخبط في حواف
الحفرة وأغمي عليه من شدة الإعياء والسقوط ، ظل نائما وبعد فترة بدأ يستفيق ويفتح عينيه ببطء شديد ولكنه نهض بقوة مفزوعا مما رآه
رأى هياكل عظمية معلقة في الحفرة وكأنها وماتت وهي تصرخ ، لم يستطع أن يميز أي شيء حوله من هول الصدمة .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي