قصة وعبرة
في العام ١٩٧٣ ، كان أحد الجنود المصريين في نقطة حراسته على حدود مصر وليبيا
مد يده ليأخذ الكشاف كي يقلب النور في كل مكان ، ولكنه وجد الكشاف يضيء ويطفئ نوره حتى انطفأ تماما .
لم يستطع رؤية أي شئ وأخذ يلتمس الطريق بقدمه ، ولكن قدمه اصطدمت بشيء ما فإذا صندوق انفتح وظهر داخله شيء يشبه اارمال البيضاء ولكنها تشع نور فأضاءت الحفرة بأكملها ،
بدا كل شيء أمامه ظاهرا والحوائط الصخرية في الحفرة عليها رسومات وأشياء مخيفة جدا وكأنها تعاويذ لشيء ما ولكنه تفاجأ أيضا برسومات تثبت الطريقة التي مات بها هؤلاء الأشخاص ،
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي