close
قصة وعبرة

قصة الطفل الذي يتحسس وجه اصدقائه

استدعيت الطالب، وتحدثت معه لأكثر من عشر دقائق؛ لم يعرني اهتمامه في البداية،
ولكن بعد أن عرضت عليه الحلوى
اقترب على استحياء،، ووضع يده على وجهي وابتسم، ثم غادر !

شعرت أنه لا بد من استدعاء والديه
فطريقته في التواصل مع من هم في عمره
وحتى مع معلمته مزعجة وغير اعتيادية!!
في اليوم التالي،
كنت متأهبة لاستقبال والديه،

لا بد أن الطفل يتعرض للعنـ. ـف أو ما شابه حتى لو أنكروا لن أصدقهم بسهولة..
إلخ إلخ .. من هذه الأفكار والاستنتاجات
وصل والد الطفل
(وبدا على ملامحه القلق من استدعائه)
ووالدته تمسك بيد زوجها بهدوء وثبات
إلى غرفة الاستقبال،

وفي نفس اللحظة في ممر الإدارة دخل الطفل مسرعا إلى حضن أبيه وأخذ يتحسس وجهه وشعره (بنفس طريقة الطفل مع زملائه ومعلمته} !

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!