قصة وعبرة
القصة المأساوية لوفاة جويس فنسنت المرأة التي ظلت جسدها أمام التلفاز لسنتين
بالإضافة إلى أنها لم تكن ترد على اتصالات أختها، ولم يكن لديها أصدقاء مقربون. استمتعت جويس فقط برفقة الغرباء نسبياً على شاكلة الأخلاء، وزملاء العمل، أو رفقاء السكن.
وبالنسبة لعائلاتها، كانت جويس الأخت الأصغر بين خمسة أشقاء، كانت هي الوحيدة من بينهم التي تعيش في المملكة المتحدة. عمل والدها نجاراً وتوفت والدتها وهي طفلة.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي