القصة الحقيقية لسفينة تايتنيك
كان الركاب على سفينة تايتنك من أثرياء القوم في إنجلترا وأمريكا في ذلك الوقت.
وكان هناك العديد من المشاهير مثل الكونيل جون آستور الحفيد لعائلة آستور المميزة في النشاط التجاري.
والذي كان يبلغ من العمر 47 عام، وكان هناك أيضًا ازيدور ستروس وزوجته الذين كانوا يمتلكون أكبر مجمع تجاري، وكان هناك العديد من الآثرياء الآخرين
كان هناك عدد من المسافرين الآخرين الذين تخلفوا عن السفر لعدة أسباب، حيث لم يستطيع مورجان ج المسافرة بسبب إصابته بوعكة صحية.
وكذلك صاحب شركة هارلاند للبناء “لورد بيري” أيضًا، والعديد من الركاب العرب والذين كانوا يحملون جنسيات مصرية ولبنانية.
ظلت السفينة تبحر في المحيط لأربعة ليالي وكان الجو مليء بالسعادة والسرور.
سواء من حيث المنظر الرائع أو الموسيقى التي يتم عزفها أو السهر والمأكولات الممتعة والفاخرة.
وكانت الرحلة الأولى في بدايتها رائعة وتم قطع مسافة كبيرة، وكان قبطان السفينة هو “كابتن إدوارد سميث”.
والذي كان يختم عمله بهذه الرحلة فلقد كان يبلغ من العمر 62 عام، وكان الجميع يشهد بمهارته في البحر.
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 4 في الصفحة التالية 👇