close
غير مصنف

قصة حقيقية وعبرة لمن يعتبر.. كاملة

أن يقول لك طفل : أحبك . فهذا شرف كبير لا زيف فيه يعادل عندي مديح المدير ودرجة الأداء الوظيفي بامتياز وتقدير المشرف التربوي . مشيت في داخل أحد أروقة المدرسة ؛ فرحاً .. يخالط فرحي الذهول !! سبحان الله .. وإذا مدير المدرسة في وجهي .. وبعفوية سألته أين ملفات طلاب الصف الأول الابتدائي . فأشار مشكوراً إليها في مكتبه . استأذنته وبدأت افتش عن ملف الطالب !! فقال المدير : ماذا تريد … بالضبط ؟ فقلت : لا أعرف !! فأبتسم وغادر . وصلت لملف الطفل وفتحته ؟! وصلت معلومات العائلة .. ماذا أرى ؟ وماذا أشاهد ؟! صورة الأب لم تكن موجودة !! لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!