غير مصنف
قصة اصابة ابنة رجلٍ فقير يدعى “توماس” بضمور في عضلاتها
عاد توماس إلى بيته، وكعادته دخل إلى غرفة ابنته المقعدة، ونظر إليها فراحت تبكي كما في كل مرة ..
تذكر كلمات صديقه، وتقدم نحو ابنته وحملها على ظهره فسكتت، راح يجري بها وهو يفرد ذراعيه كالجناحين، وهي تضحك وتشهق من السعادة والفرح …
خرج بها إلى الشارع، وهو يضحك كالمجنون، فرآه جاره وقال له..أرى أنك سريعٌ في الجري، ما رأيك أن تتقدم إلى مسابقة الجري التي تقيمها ملكة بريطانيا سنوياً؟
أُعجب توماس بالفكرة، وتقدم للمسابقة وذهب وهو يحمل ابنته على كتفيه، ومع أنه لم يستطع أن يحرز إلا المركز الثالث، إلا أنه خطف الأنظار بسبب ابنته، وحاز على اهتمام يفوق صاحب المركز الأول.
لتكملة الموضوع اضغط على رقم 3