غير مصنف
قصة اصابة ابنة رجلٍ فقير يدعى “توماس” بضمور في عضلاتها
لم ييأس توماس، وتقدم في العام التالي لنفس المسابقة، وهو يحمل ابنته ويجري بها، قاوم وتعب وجاهد حتى أحرز المركز الأول وحصل على تسعة ملايين دولار، وجائزة الأب المثالي، وأصبح بين يوم وليلة أغنى أغنياء بريطانيا.
استطاع توماس أن يؤسس شركة، ظل متذكرا العبارة التي قالها له صديقه في يوم من الأيام، ووضعها في برواز أنيق فوق مكتبه:
“البنات يا صديقي من اسرار جمال الله .. فاستمتع بقُربها .. ولسوف يُريك الله جمال وجودها ذات يوم.”