ولكن عندما استخدمت عقلي جيدا وأخفيت عنه معرفتي بزواجه اصبح عندي كل اليالي ومصروفي لم ينقص شيئا بل وكان يعاملني بحب كبير ورقة زائدة حتى لا اشك فيه واعلم ما خبأه عني .
لقد عاش معي ستة عشر عام بعد زواجه من الاخرئ يعاملني كملكة متوجة فماذا كنت اريد اكثر من هذا والذهول مازال على وجهه ووجه العائلة .
ما اروع إيمانك وما اروع عقلك لقد اطمئن تماما على احفادي.
قال تعالى : ” ٱلشَّيۡطَٰنُ يَعِدُكُمُ ٱلۡفَقۡرَ وَيَأۡمُرُكُم بِٱلۡفَحۡشَآءِۖ وَٱللَّهُ يَعِدُكُم مَّغۡفِرَةٗ مِّنۡهُ وَفَضۡلٗاۗ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٞ (268) يُؤۡتِي ٱلۡحِكۡمَةَ مَن يَشَآءُۚ وَمَن يُؤۡتَ ٱلۡحِكۡمَةَ فَقَدۡ أُوتِيَ خَيۡرٗا كَثِيرٗاۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّآ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ (269) ” سورة البقرة