يحكى في قديم الزمان وفي بلاد بعيدة كان يعيش شاب فقير يعمل حطابا
ېموت بعجزها وحمله الثقيل كان يشرد ويقول لنفسه ماذا فعلت بنفسي أي إختيار هذا الذي إخترته ها أنا مسجون مع زوجة عمياء لا تقدر حتى على إطعام نفسها
قضت ليلتها الاخيرة باكية منتحبة من شعورها بكره الحطاب لها وأخذت قرارا مصيريا أن تعود لعالمها وفي الصباح طلبت منه أن يأخذها الي الغابة معه وتحديدا الى الهضبة
قضت ليلتها الاخيرة باكية منتحبة من شعورها بكره الحطاب لها وأخذت قرارا مصيريا أن تعود لعالمها وفي الصباح طلبت منه أن يأخذها الي الغابة معه وتحديدا الى الهضبة أمسك يدها وسندها حتى وصلا للمكان بصعوبة وهي تتعثر في كل ورقة شجر في طريقها أو حجر صغير
وقفت وقالت له بعد طول صمت سأعود لعالمي كفى بنا الى هذا الحد يا حبيبي إنه وقت الفراق بدون أذى لي أو لك
سأتوسل لأبي أن يعيدني جنية مرة أخرى سأتركك لعالمك وأرضك فأنت إخترت أن تتحمل ما لا تطيقه لم تحسب أمر الزوجة العمياء جيدا
سأعود أميرة على مملكة الجان وأنت عد لكوخك وسط الإنس وفي المرة القادمة إحسب قدرتك قبل إختيارك وبرغم معاملتك القاسيه لي الفترة الأخيرة سأظل أحبك مهما حييت
لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي