close
قصة وعبرة

منذ أن كنت في الخامسة وأنا لا أحب أبدا النظر إلى المرآة مثل بقية الأطفال

ماذا حصل يا ترى كنت أعلم أنه لم يكن الفستان ولا المكياج ولا رائحة الفل

لقد كانت السعادة التي حين تنبع من روح الإنسان فإنها تنعكس جمالا على وجهه ومن عينيه

وفي الحفل كنت أسير مع أمي بثقة وسعادة واستطعت لأول مرة أن أشاهد الآخرين بمنظار الحب لا منظار الحقد والكره فلم أر أي نظرة شفقة أو سخرية فهذا كله لم يكن سوى في مخيلتي المړيضة

لقد عرفت أخيرا كيف تكون الفتاة جميلة حين تريد

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!