قصة وعبرة
قصة ياسر واخيه ايمن والمعلمة الحنونة
حتى يكونا ضحية خلاف أسري وطلاق وفراق !! أين الرحمة !؟ أين الضمير !؟ أين الدين !؟
بل أين الإنسانية !؟ أسئلة وأسئلة ظلت حائرة في ذهني !! سمعت عن قصص كثيرة مشابهة قرأت في بعض الكتب مثيلاً لها لكن كنت أتصور أن في ذلك نوع مبالغة حتى عايشت أحداثها !! قررت أن تكون قضية ياسر وأيمن هي قضيتي !!
جمعت المعلومات عنهما وعن أسرة أمهما وعرفت أنها تسكن في الرياض !
! سألت المرشد الطلابي بالمدرسة عن والد ياسر وهل يراجعه!؟ أفادني أنه طالما كتب له واستدعاه فلم يجب !!
وأضاف :
الغريب أن والدهما يحمل درجة الماجستير قال عن ياسر : كان ياسر قمة في النظافة والاهتمام وفجأة تغيرت حالته من منتصف الصف الثالث !! عرفت فيما بعد أنه منذ وقع الطلاق !! حاولت الاتصال بوالده فلم أفلح فهو كثير الأسفار
لتكملة القصة اضغط الرقم 6 في السطر التالي